أظهر مؤشر الشباب العالمي المنبثق عن منتدى مسك العالمي أن 82% من الشباب في العالم يؤمنون بأن التعلم عملية مستمرة مدى الحياة، وأن الشباب الذين ينشأون في اقتصادات ناشئة يمثلون سلوكا إيجابيا تجاه التحديات أكثر من الناشئين في اقتصادات متقدمة.
وبسؤال 25 ألف شاب من عدة دول حول استعدادهم لاقتصاد المعرفة، أكدوا أن الفرق بين الدول المتقدمة والنامية في الاقتصاد يعود إلى فارق الاستعداد بين شباب تلك الدول. وأظهرت دراسة أخرى أجراها منتدى مسك العالمي بالتعاون مع كلية الأمير محمد بن سلمان لريادة الأعمال التي تناقش الفرق بين نية المبادرة مقابل العمل عليها لدى رواد الأعمال، وجود تشعب في اهتمامات الشباب وانقسامها بين أهمية فرص التدريب بواقع 18.1% والدراسة في الخارج بواقع 10.8% في صناعة المشاريع التجارية.
وأظهر المؤشر أن نحو نصف سكان العالم هم من الشباب، و90% منهم يعيشون في دول نامية، كما خلصت دراسة أخرى تحت عنوان «الاستعداد لمستقبل العمل» أجراها منتدى مسك العالمي بالتعاون مع شركة «إي تي كيرني»، إلى أنه بحلول عام 2035 ستصبح المهمات الإدراكية الروتينية أوتوماتيكية، بينما ستظل المهمات الإدراكية غير الروتينية والمهمات اليدوية على ما هي عليه.
وأوردت دراسة الاستعداد لمستقبل العمل أنه في الوقت الحالي يوجد تفاوت شديد بين المهارات المطورة من قبل النظم التعليمية وبين المهارات المطلوبة لسوق العمل، كما أن مستوى تدريب تكنولوجيا المعلومات والاتصالات منخفض في مقرات العمل، والذي قد يحمل أثرا مباشرا على الاستعدادية لمستقبل العمل. ولفتت الدراسة إلى أن الالتزام بالتواجد في مواقع العمل، والذي أطلق عليه مصطلح «الحضور المُقنَّع»، مفهوم تقليدي قديم، يتنافى مع حرية الموظفين في تقديم العمل من أي مكان حتى خارج الحدود.
واتضح من خلال المؤشر أن 75% من الشباب الذين أجابوا على الاستبيان أكدوا أهمية التعلم، وأن الدراسة والعمل والعيش في الخارج تجربة قيمة، لا سيما في ظل اعتماد الاقتصاد على العمل.
وتأتي الدراسات تزامنا مع إطلاق منتدى مسك العالمي في نسخته الرابعة اليوم (الثلاثاء) تحت عنوان «إعادة صياغة العمل».
وبسؤال 25 ألف شاب من عدة دول حول استعدادهم لاقتصاد المعرفة، أكدوا أن الفرق بين الدول المتقدمة والنامية في الاقتصاد يعود إلى فارق الاستعداد بين شباب تلك الدول. وأظهرت دراسة أخرى أجراها منتدى مسك العالمي بالتعاون مع كلية الأمير محمد بن سلمان لريادة الأعمال التي تناقش الفرق بين نية المبادرة مقابل العمل عليها لدى رواد الأعمال، وجود تشعب في اهتمامات الشباب وانقسامها بين أهمية فرص التدريب بواقع 18.1% والدراسة في الخارج بواقع 10.8% في صناعة المشاريع التجارية.
وأظهر المؤشر أن نحو نصف سكان العالم هم من الشباب، و90% منهم يعيشون في دول نامية، كما خلصت دراسة أخرى تحت عنوان «الاستعداد لمستقبل العمل» أجراها منتدى مسك العالمي بالتعاون مع شركة «إي تي كيرني»، إلى أنه بحلول عام 2035 ستصبح المهمات الإدراكية الروتينية أوتوماتيكية، بينما ستظل المهمات الإدراكية غير الروتينية والمهمات اليدوية على ما هي عليه.
وأوردت دراسة الاستعداد لمستقبل العمل أنه في الوقت الحالي يوجد تفاوت شديد بين المهارات المطورة من قبل النظم التعليمية وبين المهارات المطلوبة لسوق العمل، كما أن مستوى تدريب تكنولوجيا المعلومات والاتصالات منخفض في مقرات العمل، والذي قد يحمل أثرا مباشرا على الاستعدادية لمستقبل العمل. ولفتت الدراسة إلى أن الالتزام بالتواجد في مواقع العمل، والذي أطلق عليه مصطلح «الحضور المُقنَّع»، مفهوم تقليدي قديم، يتنافى مع حرية الموظفين في تقديم العمل من أي مكان حتى خارج الحدود.
واتضح من خلال المؤشر أن 75% من الشباب الذين أجابوا على الاستبيان أكدوا أهمية التعلم، وأن الدراسة والعمل والعيش في الخارج تجربة قيمة، لا سيما في ظل اعتماد الاقتصاد على العمل.
وتأتي الدراسات تزامنا مع إطلاق منتدى مسك العالمي في نسخته الرابعة اليوم (الثلاثاء) تحت عنوان «إعادة صياغة العمل».